130,000 عملة رئيسية، هل اختفت فجأة؟ يبدو أن هذا الأمر غير منطقي، لكنه حدث بالفعل. قام شخص ما بإلقاء المفتاح الخاص بأصول التشفير التي تقدر قيمتها بأكثر من مليار في نظام قديم مهجور لمجمع التعدين، وكأنه يتخلص من القمامة. العبارة التذكيرية؟ لم يتم نسخها على الإطلاق. المفتاح الخاص؟ لم يفكر حتى في كيفية حفظه.
نحن هؤلاء المستثمرون الصغار، لدينا عدة آلاف من الدولارات من العملات، يجب علينا أن نكتب العبارة التذكيرية ثلاث مرات، ونخفيها في ثلاثة أماكن، ون刻ها على لوح فولاذي، ونحتفظ بها في خزنة، وعندما نستيقظ في منتصف الليل، يجب علينا التأكد مرة أخرى أننا لم نفقدها. لكن الشخص "الخبير" هذا، بارع في أساليب الاحتيال، يكسب المال حتى يشعر بالتعب، لكنه فشل في إدارة المحفظة الأساسية.
هذا يشبه دفن قضيب الذهب في منطقة التشجير في الحي، دون وضع أي علامة. وفي النهاية، تأتي الجهات المعنية وتلتقط الأصول بسهولة. كيف يمكن اعتبار هذا تطبيقًا للقانون؟ إنه ببساطة عملية على مستوى أعلى من جمع الفوائد!
عند الحديث عن هذا، يجب أن أذكّر جميع الأصدقاء الذين يتعاملون بالعملات بأن هذه القواعد الأمنية يجب أن تُطبع في أذهانهم:
**العبارة التذكيرية ليست شيئًا يمكن الاستغناء عنه، إنها رمز حماية الأصول** لا تظن أن "أتذكر المفتاح الخاص يكفي"، العبارة التذكيرية هي النسخة الاحتياطية النهائية للمفتاح الخاص. إذا فقدتها، حتى لو كان لديك أموال كثيرة، ستكون لأشخاص آخرين. هذا الأخ هو مثال حي على العكس - رمى المفتاح الخاص بشكل عشوائي، وتكاسل عن حفظ العبارة التذكيرية، فقد أصولًا تقدر بمليارات.
**النظام المهجور = ثقب أسود أمني، لا تستخدمه كخزانة مجانية** أجهزة التعدين القديمة، والأدوات التي لم يتم تحديثها لفترة طويلة، والتطبيقات على الشبكة العامة، كلها مناطق عالية المخاطر. هذه الأماكن بدون حماية، وتخزين المفتاح الخاص يشبه لصق كلمة مرور بطاقة البنك على الحائط، ويصبح مستهدفا في أي وقت.
**الوعي بالأمان لا يتعلق بمقدار الأصول، "الكسل" هو الأكثر فتكًا** يعتقد الكثير من الناس أن أصولهم ليست كثيرة بما يكفي ليتم استهدافهم. لكن الحقيقة هي أن الثغرات الأمنية لا تميز بين الأشخاص، وعدم الرغبة في النسخ الاحتياطي، وعدم الرغبة في النقل، وعدم الرغبة في التشفير، في النهاية، المتضرر هو أنفسهم.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
130,000 عملة رئيسية، هل اختفت فجأة؟ يبدو أن هذا الأمر غير منطقي، لكنه حدث بالفعل. قام شخص ما بإلقاء المفتاح الخاص بأصول التشفير التي تقدر قيمتها بأكثر من مليار في نظام قديم مهجور لمجمع التعدين، وكأنه يتخلص من القمامة. العبارة التذكيرية؟ لم يتم نسخها على الإطلاق. المفتاح الخاص؟ لم يفكر حتى في كيفية حفظه.
نحن هؤلاء المستثمرون الصغار، لدينا عدة آلاف من الدولارات من العملات، يجب علينا أن نكتب العبارة التذكيرية ثلاث مرات، ونخفيها في ثلاثة أماكن، ون刻ها على لوح فولاذي، ونحتفظ بها في خزنة، وعندما نستيقظ في منتصف الليل، يجب علينا التأكد مرة أخرى أننا لم نفقدها. لكن الشخص "الخبير" هذا، بارع في أساليب الاحتيال، يكسب المال حتى يشعر بالتعب، لكنه فشل في إدارة المحفظة الأساسية.
هذا يشبه دفن قضيب الذهب في منطقة التشجير في الحي، دون وضع أي علامة. وفي النهاية، تأتي الجهات المعنية وتلتقط الأصول بسهولة. كيف يمكن اعتبار هذا تطبيقًا للقانون؟ إنه ببساطة عملية على مستوى أعلى من جمع الفوائد!
عند الحديث عن هذا، يجب أن أذكّر جميع الأصدقاء الذين يتعاملون بالعملات بأن هذه القواعد الأمنية يجب أن تُطبع في أذهانهم:
**العبارة التذكيرية ليست شيئًا يمكن الاستغناء عنه، إنها رمز حماية الأصول**
لا تظن أن "أتذكر المفتاح الخاص يكفي"، العبارة التذكيرية هي النسخة الاحتياطية النهائية للمفتاح الخاص. إذا فقدتها، حتى لو كان لديك أموال كثيرة، ستكون لأشخاص آخرين. هذا الأخ هو مثال حي على العكس - رمى المفتاح الخاص بشكل عشوائي، وتكاسل عن حفظ العبارة التذكيرية، فقد أصولًا تقدر بمليارات.
**النظام المهجور = ثقب أسود أمني، لا تستخدمه كخزانة مجانية**
أجهزة التعدين القديمة، والأدوات التي لم يتم تحديثها لفترة طويلة، والتطبيقات على الشبكة العامة، كلها مناطق عالية المخاطر. هذه الأماكن بدون حماية، وتخزين المفتاح الخاص يشبه لصق كلمة مرور بطاقة البنك على الحائط، ويصبح مستهدفا في أي وقت.
**الوعي بالأمان لا يتعلق بمقدار الأصول، "الكسل" هو الأكثر فتكًا**
يعتقد الكثير من الناس أن أصولهم ليست كثيرة بما يكفي ليتم استهدافهم. لكن الحقيقة هي أن الثغرات الأمنية لا تميز بين الأشخاص، وعدم الرغبة في النسخ الاحتياطي، وعدم الرغبة في النقل، وعدم الرغبة في التشفير، في النهاية، المتضرر هو أنفسهم.