ظهرت مؤخرًا ظاهرة مثيرة للاهتمام في السوق — المؤشرات تتجه بقوة، لكن القليل فقط من الناس يحققون أرباحًا. في الواقع، تعكس هذه الظاهرة انقسامًا كلاسيكيًا في السوق، ومن المرجح أن يعود المؤشر ليختبر خط العشرة أيام كمستوى دعم. بدلاً من محاولة الشراء عند هذه النقطة، من الأفضل تعديل الاستراتيجية.
كيف تتعامل مع المدى المتوسط؟ السيطرة على النفس هي المفتاح. حافظ على نسبة مراكزك عند حوالي 30%، فهذا هو الاختبار الحقيقي للثبات النفسي — يجب أن تكون قادرًا على الصمود، والانتظار حتى ينتهي التصحيح ويبدأ الارتداد، حينها ستكون الفرصة. الكثيرون يوقفون عند هذا الانتظار، ويفوتون فرصة التحول التالية في السوق.
أما بالنسبة للطرق القصيرة الأجل، فهي أكثر وضوحًا — استخدم نسبة من 30% إلى 50% من رأس المال في عمليات تداول متكررة، لكن الشرط هو أن تكون لديك القدرة على الاختيار. الأسهم القوية يجب أن تشتريها عند القاع، والأسهم الضعيفة لا تلمسها، الأمر بسيط جدًا. في سوق متقلب، فقط من يملك القدرة على التداول على الموجات يمكنه تحقيق الأرباح، والطمع لن يجلب إلا المتاعب.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 9
أعجبني
9
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
SigmaValidator
· منذ 11 س
الارتفاع الحاد في المؤشر وعدم القدرة على جني الأرباح، بصراحة هو أن المتداولين الأفراد لا زالوا يشتريون عند المستويات العالية
انتظر حتى يتراجع السعر مرة أخرى، فإن الحالة النفسية هي الأصعب
الأسهم القوية فقط تستحق التداول، لا تلمس غيرها
قول أسهل من فعله يا أخي
هذه الموجة تتطلب الصبر، الطمع في السرعة فقط سيؤدي إلى الخسارة
شاهد النسخة الأصليةرد0
DAOdreamer
· منذ 11 س
الارتفاع الحاد للمؤشر ولكن الحساب لم يتحرك، أنا كنت أعلم أن السوق سيكون مجزأ مرة أخرى، حقًا كل مرة يحدث ذلك
انتظار التصحيح، هذا هو الأصعب، رؤية الفرص المربحة أمام العين ولكن لا أجرؤ على التحرك، الحالة النفسية حقًا لا تُصدق
لا تتابع الشراء عند القمة يا أخي، لقد وقعت في هذا الخطأ آخر مرة، الآن أحتفظ بثلاثين بالمئة من الحصة وأنتظر الارتداد
الأسهم القوية فقط تستحق أن يتم شراؤها عند القاع، أما الباقي فلا تلمسها، الكثيرون يموتون جوعًا عند خطوة الطمع
شاهد النسخة الأصليةرد0
Degentleman
· منذ 11 س
مؤشرات لا تساوي شيئًا، والمستثمرون الأفراد يخسرون جميعًا... هذه هي الحقيقة
انتظر حتى يتراجع مرة أخرى، أنا أملك 30% من الحصة لشراء القاع وانتظار الارتداد
الاستثمار القصير الأجل هو اختيار الأسهم القوية، ولا تلمس الضعيفة، الأمر بسيط جدًا
يجب أن تحافظ على هدوئك، الانتظار للفرصة أفضل بكثير من المطاردة عند الارتفاع
أحسنت القول، الأشخاص الطماعون في النهاية يدفعون ثمن دروسهم
شاهد النسخة الأصليةرد0
MidnightMEVeater
· منذ 11 س
صباح الخير يا مخلوقات الليل، هذه الموجة من الشد في المؤشر تعتبر مثالاً على هجوم الساندويتش النموذجي — يأكلون اللحم من الأعلى ويشربون الحساء من الأسفل، ومعظم الناس لم يشربوا حتى الحساء، هذه هي الحقيقة وراء فخ السيولة.
الانتظار حتى العودة إلى خط 10 أيام هو الفرصة الحقيقية للتداول في الظل، لا تتسرع الآن وتدخل كأنك ثعبان.
أنا أؤيد ضبط حجم المركز عند ثلاثين بالمئة، فقط انظر كم من الناس يستطيع تحمل هذا الانتظار الطويل للمراجحة في منتصف الليل — معظم الناس سقطوا في الصمت، في انتظار الارتداد في حديقة الروبوتات، ولم يتبق لهم فرصة.
العمل بالتداول المتكرر على المدى القصير يُقال عنه بصراحة، من يعرف كيف يختار يحقق أرباحًا زائدة من حرب الغاز، ومن لا يعرف قد يُأكل حتى من رسوم المعدنين.
شاهد النسخة الأصليةرد0
ParallelChainMaxi
· منذ 11 س
المؤشر يرتفع بسرعة، لكن الحساب لم يتحرك، هذا الشعور أنا أفهمه جيدًا، حقًا رائع.
الانتظار حتى التصحيح هو أكثر راحة من المطاردة عند القمة.
ثلاثون بالمئة من الحصة مستلقية، فقط الاختبار هو هل لديك تلك العزيمة، بصراحة معظم الناس لا يستطيعون الصمود خلال هذه المرحلة.
في التداول القصير الأمد، يجب اختيار الأسهم ذات الأداء القوي، لا تنظر إلى الضعفاء، فعلاً الربح من التداول المتأرجح مريح، والطمع في النهاية سيجعلك تتخلص منه.
ظهرت مؤخرًا ظاهرة مثيرة للاهتمام في السوق — المؤشرات تتجه بقوة، لكن القليل فقط من الناس يحققون أرباحًا. في الواقع، تعكس هذه الظاهرة انقسامًا كلاسيكيًا في السوق، ومن المرجح أن يعود المؤشر ليختبر خط العشرة أيام كمستوى دعم. بدلاً من محاولة الشراء عند هذه النقطة، من الأفضل تعديل الاستراتيجية.
كيف تتعامل مع المدى المتوسط؟ السيطرة على النفس هي المفتاح. حافظ على نسبة مراكزك عند حوالي 30%، فهذا هو الاختبار الحقيقي للثبات النفسي — يجب أن تكون قادرًا على الصمود، والانتظار حتى ينتهي التصحيح ويبدأ الارتداد، حينها ستكون الفرصة. الكثيرون يوقفون عند هذا الانتظار، ويفوتون فرصة التحول التالية في السوق.
أما بالنسبة للطرق القصيرة الأجل، فهي أكثر وضوحًا — استخدم نسبة من 30% إلى 50% من رأس المال في عمليات تداول متكررة، لكن الشرط هو أن تكون لديك القدرة على الاختيار. الأسهم القوية يجب أن تشتريها عند القاع، والأسهم الضعيفة لا تلمسها، الأمر بسيط جدًا. في سوق متقلب، فقط من يملك القدرة على التداول على الموجات يمكنه تحقيق الأرباح، والطمع لن يجلب إلا المتاعب.