حسابك يحقق أرقام قياسية مرة أخرى. بصراحة، أشعر بالهدوء الداخلي، وحتى أنني أمتلك شعورًا بعدم الاهتمام المفرط. من البداية عندما كانت الأرصدة تتكون من ستة أرقام إلى الآن، أصبحت أؤمن أكثر بمبدأ بسيط: لا يوجد في هذا السوق "نبوءات"، هناك فقط أولئك الذين تعلموا الاستماع لنبض السوق.
لقد أطلقت على أسلوبي في التداول اسم — «مُتابع الاتجاهات». يبدو الاسم بسيطًا، لكنه المنطق الذي أنقذني عدة مرات. أنا لا أهدف إلى التنبؤ بدقة بالقمة أو القاع، فقط أركز على ما إذا كانت هناك قوة دافعة في الموجة الحالية. مثل ركوب الأمواج، عندما تأتي الموجة أرتفع، وعندما تضعف أهبط. إذا تعقد الأمر أكثر، فسيكون من السهل أن أتعرض للخسارة.
**جوهر طريقتي البسيطة**
الضوضاء هي سمّ التداول. سابقًا، كنت أُغرق نفسي في المجموعات المختلفة، وأقرأ تقارير المحللين الطويلة، ونتيجة لذلك، كنت أملأ رأسي بالمعلومات، وغالبًا ما كنت أرتجف من كثرة المعلومات. ثم قررت أن أُقلل من الأصوات بشكل كبير — السعر هو من يتحدث بنفسه. على سبيل المثال، قبل ذلك، كان هناك عملة مشهورة جدًا، كانت تتماسك عند مواقع مهمة وتزيد حجم التداول وتتحرك للأعلى، لم أكن أحتاج إلى تفسير، فقط اتبعتها. ليس لأن نظرتي فريدة، بل لأن الشموع اليابانية كانت قد أعطت الجواب.
هناك من يحاول دائمًا أن يجبرني على التنبؤ: "إلى أي مدى يمكن أن يرتفع؟" أنا حقًا لا أعلم. هذا هو إجابتي الصادقة. في البداية، كنت أحب التنبؤ بالقمة والقاع، لكن بعد أن تعرضت للانتكاسات عدة مرات، قررت أن أترك الأمر. الآن أركز فقط على ما إذا كانت الاتجاهات سيئة أم جيدة. إذا بدأ الاتجاه في التباطؤ، أو تراجع حجم التداول، أو ضعف الزخم بشكل واضح، أبدأ في تقليل المراكز أو أختبر عمليات عكسية. ليس لأنني أستطيع تحديد القاع بدقة، بل لأن قوة الصعود استُهلكت.
**المركز هو خط الحياة والموت**
هذه الدروس تعلمتها من خلال الخسائر. حتى أكثر الأسواق جاذبية، أجرؤ على المخاطرة بنسبة لا تتجاوز 2% من رأس المال في صفقة واحدة. الخسارة ممكنة، لكن يجب أن أكون قادرًا على تحملها. الكثيرون يتبعون استراتيجية عكسية — يحققون ربحًا صغيرًا ويهرعون للخروج، وعند الخسارة يصرون على الصمود. في النهاية، يحققون أرباحًا صغيرة وخسائر كبيرة، وهذا غير ضروري ويؤذي النفس.
المشاعر دائمًا تعكس المرآة المعاكسة. أراجع يوميًا مؤشر مزاج السوق. عندما يكون السوق في حالة جنون شديد، غالبًا يكون الوقت الذي يجب أن أكون فيه حذرًا ويقظًا. والعكس صحيح.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 11
أعجبني
11
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
AirdropHunter9000
· منذ 15 س
أنا أتفق تمامًا مع فكرة حجب الضوضاء، فالأشخاص البارزون في المجموعة يثرثرون يوميًا بدون هدف، وليس لديهم نظرة حقيقية على مخطط الأسعار.
شاهد النسخة الأصليةرد0
AllInAlice
· منذ 15 س
مبلغ مكون من ستة أرقام حتى الآن... هذه هي الطريقة الآمنة حقًا، عدم المبالغة وعدم التقليل هو سمة الأشخاص الذين يحققون الأرباح، القدرة على مقاومة سماع تلك الأصوات الكبيرة التي تثرثر بشكل عشوائي هي نصف المعركة التي فزت بها
شاهد النسخة الأصليةرد0
AirdropSkeptic
· منذ 15 س
بدأت من ستة أرقام وحققت رقمًا قياسيًا جديدًا، وأنا هنا لا زلت أشتري عند الانخفاض، حقًا يجب أن أتعلم كيف أواكب الإيقاع
شاهد النسخة الأصليةرد0
UncommonNPC
· منذ 15 س
ببساطة، الأمر هو مراقبة مخططات الشموع أثناء الحياة، وعند الموت تعتبر سوقًا. هذه الحيلة بنسبة 2% من الحصة فعلاً رائعة، والكثير لا زالوا في حالة نوم أثناء التمركز الكامل.
شاهد النسخة الأصليةرد0
DegenWhisperer
· منذ 15 س
حقًا، سئمت من هراء العرافين، لا بد من الاعتماد على قراءة السوق بنفسك. الحفاظ على 2% من الحصة ثابتة، هو الأكثر موثوقية.
شاهد النسخة الأصليةرد0
CommunityLurker
· منذ 15 س
الرقم المكون من ستة أرقام حتى الآن... حقًا، هذه هي معنى الاستمرار في الحياة، هاها، ليست نبوءة، بل أصبح الأمر أسهل بكثير، بل والأكثر من ذلك، يحقق الأرباح
حسابك يحقق أرقام قياسية مرة أخرى. بصراحة، أشعر بالهدوء الداخلي، وحتى أنني أمتلك شعورًا بعدم الاهتمام المفرط. من البداية عندما كانت الأرصدة تتكون من ستة أرقام إلى الآن، أصبحت أؤمن أكثر بمبدأ بسيط: لا يوجد في هذا السوق "نبوءات"، هناك فقط أولئك الذين تعلموا الاستماع لنبض السوق.
لقد أطلقت على أسلوبي في التداول اسم — «مُتابع الاتجاهات». يبدو الاسم بسيطًا، لكنه المنطق الذي أنقذني عدة مرات. أنا لا أهدف إلى التنبؤ بدقة بالقمة أو القاع، فقط أركز على ما إذا كانت هناك قوة دافعة في الموجة الحالية. مثل ركوب الأمواج، عندما تأتي الموجة أرتفع، وعندما تضعف أهبط. إذا تعقد الأمر أكثر، فسيكون من السهل أن أتعرض للخسارة.
**جوهر طريقتي البسيطة**
الضوضاء هي سمّ التداول. سابقًا، كنت أُغرق نفسي في المجموعات المختلفة، وأقرأ تقارير المحللين الطويلة، ونتيجة لذلك، كنت أملأ رأسي بالمعلومات، وغالبًا ما كنت أرتجف من كثرة المعلومات. ثم قررت أن أُقلل من الأصوات بشكل كبير — السعر هو من يتحدث بنفسه. على سبيل المثال، قبل ذلك، كان هناك عملة مشهورة جدًا، كانت تتماسك عند مواقع مهمة وتزيد حجم التداول وتتحرك للأعلى، لم أكن أحتاج إلى تفسير، فقط اتبعتها. ليس لأن نظرتي فريدة، بل لأن الشموع اليابانية كانت قد أعطت الجواب.
هناك من يحاول دائمًا أن يجبرني على التنبؤ: "إلى أي مدى يمكن أن يرتفع؟" أنا حقًا لا أعلم. هذا هو إجابتي الصادقة. في البداية، كنت أحب التنبؤ بالقمة والقاع، لكن بعد أن تعرضت للانتكاسات عدة مرات، قررت أن أترك الأمر. الآن أركز فقط على ما إذا كانت الاتجاهات سيئة أم جيدة. إذا بدأ الاتجاه في التباطؤ، أو تراجع حجم التداول، أو ضعف الزخم بشكل واضح، أبدأ في تقليل المراكز أو أختبر عمليات عكسية. ليس لأنني أستطيع تحديد القاع بدقة، بل لأن قوة الصعود استُهلكت.
**المركز هو خط الحياة والموت**
هذه الدروس تعلمتها من خلال الخسائر. حتى أكثر الأسواق جاذبية، أجرؤ على المخاطرة بنسبة لا تتجاوز 2% من رأس المال في صفقة واحدة. الخسارة ممكنة، لكن يجب أن أكون قادرًا على تحملها. الكثيرون يتبعون استراتيجية عكسية — يحققون ربحًا صغيرًا ويهرعون للخروج، وعند الخسارة يصرون على الصمود. في النهاية، يحققون أرباحًا صغيرة وخسائر كبيرة، وهذا غير ضروري ويؤذي النفس.
المشاعر دائمًا تعكس المرآة المعاكسة. أراجع يوميًا مؤشر مزاج السوق. عندما يكون السوق في حالة جنون شديد، غالبًا يكون الوقت الذي يجب أن أكون فيه حذرًا ويقظًا. والعكس صحيح.