ترامب اليوم في خطاب بالبيت الأبيض أشار مرة أخرى إلى تغيير رئيس الاحتياطي الفيدرالي، وأن المرشح الجديد سينفذ خفضًا كبيرًا للفائدة. يبدو الأمر محفزًا، لكن رد فعل السوق كان متوسطًا — بعد تقلبات السوق الأخيرة، يبدو أن الجميع أصبح لديه نوع من المناعة.
لقد قمت بالتحقق من البيانات التاريخية، ووجدت قاعدة مؤلمة:
في عام 2019، خفض الاحتياطي الفيدرالي الفائدة ثلاث مرات متتالية، وانخفض سعر البيتكوين من 1.4 مليون إلى 7 آلاف. وفي مارس 2020، عندما خفض الفائدة بشكل طارئ، انخفض البيتكوين خلال يومين بنسبة 50%. يبدو أن خفض الفائدة لم يرفع السوق، بل زاد من حالة الذعر.
ما الذي دفع البيتكوين من 3 آلاف إلى 69 ألفًا حقًا؟ هو تلك الجولة من التيسير الكمي غير المحدود في مارس 2020. هذا أمر حاسم — **خفض الفائدة والتيسير الكمي أمران مختلفان**. خفض الفائدة يتعلق بأسعار الفائدة، والتيسير الكمي يتعلق بتوفير السيولة. السوق يحتاج إلى أموال، وليس فقط أن تصبح القروض أرخص.
الآن الجميع يترقب فتح أبواب السياسات الكلية، لكن في الواقع، "تدفق الموارد" من نوع آخر قد بدأ منذ زمن. بدلاً من انتظار فوائد السياسات، من الأفضل النظر إلى المشاريع التي تخلق قيمة حقيقية — استثمار الموارد في الأماكن التي تحتاجها، وكل خطوة تتوازن بين التقليل والإضافة.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 7
أعجبني
7
1
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
ImpermanentPhilosopher
· 12-18 08:52
لا يمكن لخفض الفائدة أن يرفع السوق، إنما الطرح هو الحل. من يخاف من انتظار ترامب قد يشعر بخيبة أمل
الاستثمار الحقيقي في المشاريع هو الحل، لا تركز طوال الوقت على تصريحات البيت الأبيض
التاريخ يعيد نفسه، لكن هناك من يربح في كل مرة وهناك من لا يربح
بدلاً من الاستماع للقصص، من الأفضل مراقبة تدفقات الأموال. استيقظوا يا جماعة
لقد رأينا تلك الموجة في 2020، والآن حان دور من ينسخ الدروس
الطرد النقدي ≠ خفض الفائدة، هذه القاعدة البسيطة لا تزال بحاجة لمن يعلّمها
انتظار السياسات بدون تحرك، أفضل من البحث عن أشياء تعمل على تنفيذها بشكل فعال
السوق أصبح مناعًا، والآن الأمر يعتمد على من يستطيع إحداث مفاجآت جديدة
خفض، خفض، خفض، وخلال ثلاث سنوات انخفض البيتكوين أكثر. هل هذه المرة مختلفة؟ أضحك على نفسي
الذين يمكنهم فعلاً دفع السوق هم من يمتلكون حجم الأموال، وليس الكلام فقط
ترامب اليوم في خطاب بالبيت الأبيض أشار مرة أخرى إلى تغيير رئيس الاحتياطي الفيدرالي، وأن المرشح الجديد سينفذ خفضًا كبيرًا للفائدة. يبدو الأمر محفزًا، لكن رد فعل السوق كان متوسطًا — بعد تقلبات السوق الأخيرة، يبدو أن الجميع أصبح لديه نوع من المناعة.
لقد قمت بالتحقق من البيانات التاريخية، ووجدت قاعدة مؤلمة:
في عام 2019، خفض الاحتياطي الفيدرالي الفائدة ثلاث مرات متتالية، وانخفض سعر البيتكوين من 1.4 مليون إلى 7 آلاف. وفي مارس 2020، عندما خفض الفائدة بشكل طارئ، انخفض البيتكوين خلال يومين بنسبة 50%. يبدو أن خفض الفائدة لم يرفع السوق، بل زاد من حالة الذعر.
ما الذي دفع البيتكوين من 3 آلاف إلى 69 ألفًا حقًا؟ هو تلك الجولة من التيسير الكمي غير المحدود في مارس 2020. هذا أمر حاسم — **خفض الفائدة والتيسير الكمي أمران مختلفان**. خفض الفائدة يتعلق بأسعار الفائدة، والتيسير الكمي يتعلق بتوفير السيولة. السوق يحتاج إلى أموال، وليس فقط أن تصبح القروض أرخص.
الآن الجميع يترقب فتح أبواب السياسات الكلية، لكن في الواقع، "تدفق الموارد" من نوع آخر قد بدأ منذ زمن. بدلاً من انتظار فوائد السياسات، من الأفضل النظر إلى المشاريع التي تخلق قيمة حقيقية — استثمار الموارد في الأماكن التي تحتاجها، وكل خطوة تتوازن بين التقليل والإضافة.
وفي انتظار السوق، هناك من يخلق السوق.