تحت العقوبات الأمريكية، سجلت الصين في أول 11 شهراً من عام 2025 فائضاً إجمالياً في تجارة السلع يتجاوز بشكل قياسي 1.1 تريليون دولار، بزيادة سنوية قدرها 21%.
حتى هذه البيانات خلال 11 شهراً كانت أعلى من الرقم القياسي السابق البالغ 990 مليار دولار كامل العام الماضي، ومنذ عام 2019، زاد فائض الصين التجاري تقريبًا ثلاثة أضعاف.
بالنظر إلى نوفمبر فقط، ارتفعت الصادرات بنسبة 5.9% على أساس سنوي، متجاوزة بكثير ارتفاع الواردات البالغ 1.9%، والفائض التجاري بلغ 1120 مليار دولار، وهو ثالث أعلى مستوى في التاريخ.
بالطبع، كانت العقوبات الأمريكية فعالة، حيث انخفضت الصادرات إلى الولايات المتحدة بنسبة 29% على أساس سنوي، مسجلة أكبر انخفاض منذ أغسطس، مع تراجع مزدوج الأرقام للشهر الثامن على التوالي.
لكن الصين لا تزال تحقق نمواً ملحوظاً في الفائض التجاري، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى دعم الشركاء غير الأمريكيين، حيث زادت الصين بشكل كبير من صادراتها إلى الاتحاد الأوروبي، وأفريقيا، والأسواق الناشئة الأخرى، لتعويض تراجع الصادرات إلى أمريكا.
في السابق، كان العالم كله يمدح القوة، والآن الصين هي "القوة العظمى"، وتتمتع بنفوذ لا يمكن السيطرة عليه🫡
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تحت العقوبات الأمريكية، سجلت الصين في أول 11 شهراً من عام 2025 فائضاً إجمالياً في تجارة السلع يتجاوز بشكل قياسي 1.1 تريليون دولار، بزيادة سنوية قدرها 21%.
حتى هذه البيانات خلال 11 شهراً كانت أعلى من الرقم القياسي السابق البالغ 990 مليار دولار كامل العام الماضي، ومنذ عام 2019، زاد فائض الصين التجاري تقريبًا ثلاثة أضعاف.
بالنظر إلى نوفمبر فقط، ارتفعت الصادرات بنسبة 5.9% على أساس سنوي، متجاوزة بكثير ارتفاع الواردات البالغ 1.9%، والفائض التجاري بلغ 1120 مليار دولار، وهو ثالث أعلى مستوى في التاريخ.
بالطبع، كانت العقوبات الأمريكية فعالة، حيث انخفضت الصادرات إلى الولايات المتحدة بنسبة 29% على أساس سنوي، مسجلة أكبر انخفاض منذ أغسطس، مع تراجع مزدوج الأرقام للشهر الثامن على التوالي.
لكن الصين لا تزال تحقق نمواً ملحوظاً في الفائض التجاري، ويعود ذلك بشكل رئيسي إلى دعم الشركاء غير الأمريكيين، حيث زادت الصين بشكل كبير من صادراتها إلى الاتحاد الأوروبي، وأفريقيا، والأسواق الناشئة الأخرى، لتعويض تراجع الصادرات إلى أمريكا.
في السابق، كان العالم كله يمدح القوة، والآن الصين هي "القوة العظمى"، وتتمتع بنفوذ لا يمكن السيطرة عليه🫡