أنهى الذهب تداولات يوم الجمعة 12.6 بشكل مثالي، حيث أظهر خلال الجلسة قوة واضحة في الاتجاه الصاعد، وبلغ أعلى مستوى له عند 4259 قبل أن يشهد تراجعاً مفاجئاً، ليغلق في النهاية عند 4196 ويكسر مجدداً مستوى 4200. في وقت سابق، كان خط الساعة قد اخترق نموذج المثلث ونقطة القمة اليومية، بينما أدى التراجع في الساعات الأولى من صباح السبت إلى جعل خطة الأسبوع المقبل أكثر وضوحاً.
يوم الأربعاء، جاءت بيانات التوظيف ADP بمفاجأة بانخفاض قدره 32 ألف وظيفة (بينما كان المتوقع زيادة بـ10 آلاف)، وكان من المفترض أن يكون ذلك إيجابياً جداً للذهب، لكن السعر ارتد بعد ارتفاعه؛ أما يوم الخميس، فقد انخفضت طلبات إعانة البطالة على عكس المتوقع، مما جعل بيانات التوظيف والبطالة متضاربة وأدى إلى هبوط السعر ثم صعوده مجدداً؛ ويوم الجمعة، عززت بيانات التضخم المنخفض التوقعات بخفض الفائدة، إلا أن الذهب ارتفع بقوة ثم هبط وأغلق دون 4200! لثلاثة أيام متتالية، جاءت البيانات الأمريكية مخالفة لتوقعات السوق، فلماذا لم يتبع الذهب "السيناريو" المعتاد؟
من منظور السوق، قبيل اجتماع الفيدرالي الأمريكي في ديسمبر يوم الجمعة، دخلت الأسواق المالية العالمية حالة ترقب، حيث انخفض الدولار بشكل طفيف، وصعد الذهب بشكل معتدل، وارتفع العائد على السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات بشكل بسيط، وشهدت التداولات هدوءاً واضحاً يعكس حذر المستثمرين. حالياً، انتقل جوهر الصراع في السوق من التحقق من البيانات الاقتصادية إلى تسعير مسار السياسات النقدية للبنوك المركزية العالمية مبكراً (وخاصة الفيدرالي الأمريكي وبنك اليابان)—توقعات أسعار الفائدة للفيدرالي أو احتمال إنهاء بنك اليابان لسياسة الفائدة السلبية أصبحت العامل الأساسي المؤثر على تدفق رؤوس الأموال وتسعير الأصول. فترة الصمت السياسي تعتبر مرحلة تحضير لاتجاه جديد، وتقلبات الذهب حالياً تعكس صراع الاتجاهات قبل وضوح الرؤية.
حالياً لم ينتهِ تصحيح الذهب، والتعديل على الإطار الزمني 4 ساعات لا يزال غير كافٍ، وحتى مع وجود بيانات إيجابية يصعب على السعر تكوين اتجاه صاعد قوي ومستمر؛ فقط عندما يبدأ الفيدرالي في خفض الفائدة بشكل منتظم ويعلن بوضوح استعداده لتحمل تضخم مرتفع حتى عام 2026، يمكن أن تعود موجة الصعود القوية كما حدث في الفترة من أغسطس إلى أكتوبر. من المرجح أن يشهد الأسبوع القادم تذبذباً في الأسعار، وقد يشكل الارتداد الأسبوعي الثاني فخاً للمشترين، ويجب انتظار تراجع الحماس الشرائي في السوق حتى يبدأ الاتجاه الصاعد الحقيقي. إدارة الإيقاع هي مفتاح الربحية.
إذا لم تكن نتائج تداولاتك الأخيرة مرضية، بإمكان لينغ شين مساعدتك في تقليل الخسائر وتفادي الأخطاء في استثمار الذهب، لا تتردد في التواصل في أي وقت! #成长值抽奖赢iPhone17和周边 #十二月行情展望 #广场发帖领$50
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
أنهى الذهب تداولات يوم الجمعة 12.6 بشكل مثالي، حيث أظهر خلال الجلسة قوة واضحة في الاتجاه الصاعد، وبلغ أعلى مستوى له عند 4259 قبل أن يشهد تراجعاً مفاجئاً، ليغلق في النهاية عند 4196 ويكسر مجدداً مستوى 4200. في وقت سابق، كان خط الساعة قد اخترق نموذج المثلث ونقطة القمة اليومية، بينما أدى التراجع في الساعات الأولى من صباح السبت إلى جعل خطة الأسبوع المقبل أكثر وضوحاً.
يوم الأربعاء، جاءت بيانات التوظيف ADP بمفاجأة بانخفاض قدره 32 ألف وظيفة (بينما كان المتوقع زيادة بـ10 آلاف)، وكان من المفترض أن يكون ذلك إيجابياً جداً للذهب، لكن السعر ارتد بعد ارتفاعه؛ أما يوم الخميس، فقد انخفضت طلبات إعانة البطالة على عكس المتوقع، مما جعل بيانات التوظيف والبطالة متضاربة وأدى إلى هبوط السعر ثم صعوده مجدداً؛ ويوم الجمعة، عززت بيانات التضخم المنخفض التوقعات بخفض الفائدة، إلا أن الذهب ارتفع بقوة ثم هبط وأغلق دون 4200! لثلاثة أيام متتالية، جاءت البيانات الأمريكية مخالفة لتوقعات السوق، فلماذا لم يتبع الذهب "السيناريو" المعتاد؟
من منظور السوق، قبيل اجتماع الفيدرالي الأمريكي في ديسمبر يوم الجمعة، دخلت الأسواق المالية العالمية حالة ترقب، حيث انخفض الدولار بشكل طفيف، وصعد الذهب بشكل معتدل، وارتفع العائد على السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات بشكل بسيط، وشهدت التداولات هدوءاً واضحاً يعكس حذر المستثمرين. حالياً، انتقل جوهر الصراع في السوق من التحقق من البيانات الاقتصادية إلى تسعير مسار السياسات النقدية للبنوك المركزية العالمية مبكراً (وخاصة الفيدرالي الأمريكي وبنك اليابان)—توقعات أسعار الفائدة للفيدرالي أو احتمال إنهاء بنك اليابان لسياسة الفائدة السلبية أصبحت العامل الأساسي المؤثر على تدفق رؤوس الأموال وتسعير الأصول. فترة الصمت السياسي تعتبر مرحلة تحضير لاتجاه جديد، وتقلبات الذهب حالياً تعكس صراع الاتجاهات قبل وضوح الرؤية.
حالياً لم ينتهِ تصحيح الذهب، والتعديل على الإطار الزمني 4 ساعات لا يزال غير كافٍ، وحتى مع وجود بيانات إيجابية يصعب على السعر تكوين اتجاه صاعد قوي ومستمر؛ فقط عندما يبدأ الفيدرالي في خفض الفائدة بشكل منتظم ويعلن بوضوح استعداده لتحمل تضخم مرتفع حتى عام 2026، يمكن أن تعود موجة الصعود القوية كما حدث في الفترة من أغسطس إلى أكتوبر. من المرجح أن يشهد الأسبوع القادم تذبذباً في الأسعار، وقد يشكل الارتداد الأسبوعي الثاني فخاً للمشترين، ويجب انتظار تراجع الحماس الشرائي في السوق حتى يبدأ الاتجاه الصاعد الحقيقي. إدارة الإيقاع هي مفتاح الربحية.
إذا لم تكن نتائج تداولاتك الأخيرة مرضية، بإمكان لينغ شين مساعدتك في تقليل الخسائر وتفادي الأخطاء في استثمار الذهب، لا تتردد في التواصل في أي وقت! #成长值抽奖赢iPhone17和周边 #十二月行情展望 #广场发帖领$50