⚡️ تُظهر بيانات Polymarket أن احتمال ترشيح هاسيت لرئاسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي يتجاوز 80% ——
من هو هاسيت؟ أحد كبار الاقتصاديين الجمهوريين، يُعتبر من鳩 الدائمين، وقد أصبح من الموالين تمامًا لترامب.
إذا تولى المنصب، فلن يكون محافظًا إلى هذا الحد، فقد يكون معدل خفض الفائدة لديه أسرع بـ 2–4 مرات من باول، ما سيطلق العنان للتضخم، ويدخلنا عصر الطباعة الكبرى للأموال.
هدفه واحد فقط: دفع النمو الاقتصادي الأمريكي بالأرقام التي يريدها ترامب، من خلال خفض الفائدة وتخفيض الضرائب.
لذلك، قد نشهد خلال العام المقبل——
1⃣ المرحلة الأولى: سوق الأسهم، الذهب، والكريبتو، جميعهم يحتفلون معًا في فقاعة السيولة الضخمة.
2⃣ المرحلة الثانية: انفجار العجز المالي، والميزانية العمومية لم تُقلص بعد، لم يعد هناك مجال كبير للاستمرار في السياسة鳩، والنظر إلى الهبوط المرن.
3⃣ المرحلة الثالثة: إما أن تتم السيطرة على التضخم، وتُكتب صفحة جديدة من التاريخ، فترتفع الأسهم والذهب وBTC بشكل جنوني؛
أو يخرج التضخم عن السيطرة، ويُضطر الفيدرالي لرفع الفائدة بعنف، فتنهار فقاعة الأسهم، وتدخل أمريكا في ركود أسوأ من 2008.
هيا بنا، سواء كان الجنة أو الجحيم، مرحبًا بكم في عصر ترامب 2.0.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
⚡️ تُظهر بيانات Polymarket أن احتمال ترشيح هاسيت لرئاسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي يتجاوز 80% ——
من هو هاسيت؟ أحد كبار الاقتصاديين الجمهوريين، يُعتبر من鳩 الدائمين، وقد أصبح من الموالين تمامًا لترامب.
إذا تولى المنصب، فلن يكون محافظًا إلى هذا الحد، فقد يكون معدل خفض الفائدة لديه أسرع بـ 2–4 مرات من باول، ما سيطلق العنان للتضخم، ويدخلنا عصر الطباعة الكبرى للأموال.
هدفه واحد فقط: دفع النمو الاقتصادي الأمريكي بالأرقام التي يريدها ترامب، من خلال خفض الفائدة وتخفيض الضرائب.
لذلك، قد نشهد خلال العام المقبل——
1⃣ المرحلة الأولى: سوق الأسهم، الذهب، والكريبتو، جميعهم يحتفلون معًا في فقاعة السيولة الضخمة.
2⃣ المرحلة الثانية: انفجار العجز المالي، والميزانية العمومية لم تُقلص بعد، لم يعد هناك مجال كبير للاستمرار في السياسة鳩، والنظر إلى الهبوط المرن.
3⃣ المرحلة الثالثة: إما أن تتم السيطرة على التضخم، وتُكتب صفحة جديدة من التاريخ، فترتفع الأسهم والذهب وBTC بشكل جنوني؛
أو يخرج التضخم عن السيطرة، ويُضطر الفيدرالي لرفع الفائدة بعنف، فتنهار فقاعة الأسهم، وتدخل أمريكا في ركود أسوأ من 2008.
هيا بنا، سواء كان الجنة أو الجحيم، مرحبًا بكم في عصر ترامب 2.0.
طالما أنك على قيد الحياة وحاضر، ستشهد التاريخ!