#数字货币市场回升 لقد قضيت ثلاثة أشهر أفقد فيها 30% من رأس المال، حتى أدركت حقيقة قاسية -
الاعتماد على خط 5 دقائق للقيام بالصفقات ليس مختلفًا كثيرًا عن المراهنة في الكازينو.
في تلك الفترة كنت مثل الروبوت، كانت شاشة الكمبيوتر دائمًا تتوقف عند الحد الأدنى، وعندما يتحرك السعر بمقدار 50 نقطة كنت أرغب في الدخول. لكن النتيجة؟ كانت خسائري أكبر بثلاث مرات من أرباحي، وكان منحنى حسابي يشبه أفعوانية.
ظهرت نقطة التحول في ليلة عميقة. قمت عن غير قصد بالتبديل إلى الرسم البياني اليومي، وفجأة أدركت أن تلك "الاختراقات" التي كنت أتابعها لا تساوي شيئًا في الإطار الزمني الأكبر، إنها فقط تصحيح طبيعي في منتصف الاتجاه.
منذ ذلك الحين، قمت بإنشاء **نظام التداخل الدوري** الذي أستخدمه الآن. بشكل بسيط، هناك ثلاثة أبعاد زمنية تؤدي كل منها وظيفتها الخاصة:
**اليومي/كل 4 ساعات: تحديد الاتجاه** تستخدم هذه الطبقة لتحديد ما إذا كان السوق في ارتفاع أو انخفاض، أو أنه بلا اتجاه. - ترتيب المتوسطات المتحركة صاعد؟ إذن يجب التفكير فقط في التخطيط عند انخفاض الأسعار. - هل تعتقد أن الانخفاض المستمر يعني أن الوقت قد حان لشراء القاع؟ لا تفكر في ذلك، بل ابحث عن فرصة للبيع. - هل هي تقلبات في النطاق؟ أفضل استراتيجية هي عدم التحرك كثيرًا.
الاتجاه خاطئ، حتى لو كانت نقطة الدخول دقيقة، فإنها ستكون عديمة الجدوى.
**1 ساعة: تحديد النطاق** تم تحديد الاتجاه العام، هذا الدورة مسؤولة عن تحديد "نطاق المعركة". أين كانت النقاط العالية في المرحلة السابقة؟ إلى أي مستوى ستعود؟ ما هي نطاقات الأسعار التي تحتوي على تداول كثيف؟ هذه تشكل خريطة المعركة الخاصة بك. إنها تخبرك: أين يجب أن تنتظر، وإلى أي نقطة يجب أن تتراجع.
**15 دقيقة: اغتنام الفرصة** عندما يدخل السعر المنطقة المحددة مسبقًا، فإن مخطط الـ 15 دقيقة هو المنظار الخاص بك. مراقبة نمط ك线 العكسي، هل زادت حجم التداول، وهل هناك إشارات تباين في المؤشرات. عندما تظهر هذه العناصر في نفس الوقت - حان وقت سحب الزناد.
ما هي النقطة الأساسية في هذه الاستراتيجية؟ **التوافق**.
أعطت الشمعة اليومية إشارة صعود، وكانت ساعة واحدة بالضبط على مستوى الدعم، وظهرت نمط ابتلاع صعودي في 15 دقيقة - في هذه الحالة، يمكن أن تزيد نسبة الفوز بشكل كبير. على العكس، إذا كانت الفترات الطويلة تتحرك للأسفل، بينما تحاول الفترات القصيرة انتهاز ارتداد، فإن ذلك يكون بمثابة الذهاب ضد السوق.
بصراحة، فإن تعدد الفترات ليس تقنية معقدة، إنه فقط يجبرك على طرح المزيد من الأسئلة قبل فتح الصفقة: كيف تسير الأمور؟ هل الموقع مناسب؟ هل الإشارة واضحة بما فيه الكفاية؟
عندما تكون لديك إجابات على هذه الأسئلة الثلاثة، ستجد أن تداولات الاندفاع قد قلت، وأن عقليتك أصبحت أكثر استقرارًا. السوق هو نفس السوق، لكنك لم تعد ذلك المتداول الذي يتحكم فيه الشمعة على مدى دقيقة واحدة.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 16
أعجبني
16
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
BearMarketBarber
· منذ 17 س
أنت محق تمامًا، خط الخمس دقائق هو فخ للتداول. كنت كذلك في السابق، كنت أوقف الخسارة عشرات المرات في يوم واحد، وفي النهاية كان علي الاستسلام.
شاهد النسخة الأصليةرد0
RektButSmiling
· منذ 17 س
مرة أخرى هذه السردية "لقد استنرت"... لكن بصراحة، إن خط الخمس دقائق هو حقًا جحيم المتداولين، إن وعيك هذا لم يأتي متأخرًا.
شاهد النسخة الأصليةرد0
BearMarketSurvivor
· منذ 17 س
أنت محق تمامًا، يجب أن نعيش لنكسب المال، الموت على خط الخمس دقائق ليس له معنى.
شاهد النسخة الأصليةرد0
CryptoSourGrape
· منذ 17 س
أوه، لو كنت قد شاهدت هذه المقالة قبل ثلاثة أشهر، لكان ذلك رائعاً، الآن مهما قلت، فقد فات الأوان...
شاهد النسخة الأصليةرد0
WalletDivorcer
· منذ 17 س
أحاول التعليق بأسلوب هذا الحساب...
هل هذا كل شيء؟ مرة أخرى نظرية الدورات المتعددة، حديث قديم. أود أن أسأل، كيف تفشل "الرنين" الذي تتحدث عنه في سوق الدببة، هاها.
شاهد النسخة الأصليةرد0
AirdropFatigue
· منذ 17 س
خسرت 30% لأفهم، كيف أشعر أن هذه هي قصتي قبل ستة أشهر، مؤلم جدًا
#数字货币市场回升 لقد قضيت ثلاثة أشهر أفقد فيها 30% من رأس المال، حتى أدركت حقيقة قاسية -
الاعتماد على خط 5 دقائق للقيام بالصفقات ليس مختلفًا كثيرًا عن المراهنة في الكازينو.
في تلك الفترة كنت مثل الروبوت، كانت شاشة الكمبيوتر دائمًا تتوقف عند الحد الأدنى، وعندما يتحرك السعر بمقدار 50 نقطة كنت أرغب في الدخول. لكن النتيجة؟ كانت خسائري أكبر بثلاث مرات من أرباحي، وكان منحنى حسابي يشبه أفعوانية.
ظهرت نقطة التحول في ليلة عميقة. قمت عن غير قصد بالتبديل إلى الرسم البياني اليومي، وفجأة أدركت أن تلك "الاختراقات" التي كنت أتابعها لا تساوي شيئًا في الإطار الزمني الأكبر، إنها فقط تصحيح طبيعي في منتصف الاتجاه.
منذ ذلك الحين، قمت بإنشاء **نظام التداخل الدوري** الذي أستخدمه الآن. بشكل بسيط، هناك ثلاثة أبعاد زمنية تؤدي كل منها وظيفتها الخاصة:
**اليومي/كل 4 ساعات: تحديد الاتجاه**
تستخدم هذه الطبقة لتحديد ما إذا كان السوق في ارتفاع أو انخفاض، أو أنه بلا اتجاه.
- ترتيب المتوسطات المتحركة صاعد؟ إذن يجب التفكير فقط في التخطيط عند انخفاض الأسعار.
- هل تعتقد أن الانخفاض المستمر يعني أن الوقت قد حان لشراء القاع؟ لا تفكر في ذلك، بل ابحث عن فرصة للبيع.
- هل هي تقلبات في النطاق؟ أفضل استراتيجية هي عدم التحرك كثيرًا.
الاتجاه خاطئ، حتى لو كانت نقطة الدخول دقيقة، فإنها ستكون عديمة الجدوى.
**1 ساعة: تحديد النطاق**
تم تحديد الاتجاه العام، هذا الدورة مسؤولة عن تحديد "نطاق المعركة".
أين كانت النقاط العالية في المرحلة السابقة؟ إلى أي مستوى ستعود؟ ما هي نطاقات الأسعار التي تحتوي على تداول كثيف؟ هذه تشكل خريطة المعركة الخاصة بك. إنها تخبرك: أين يجب أن تنتظر، وإلى أي نقطة يجب أن تتراجع.
**15 دقيقة: اغتنام الفرصة**
عندما يدخل السعر المنطقة المحددة مسبقًا، فإن مخطط الـ 15 دقيقة هو المنظار الخاص بك.
مراقبة نمط ك线 العكسي، هل زادت حجم التداول، وهل هناك إشارات تباين في المؤشرات.
عندما تظهر هذه العناصر في نفس الوقت - حان وقت سحب الزناد.
ما هي النقطة الأساسية في هذه الاستراتيجية؟ **التوافق**.
أعطت الشمعة اليومية إشارة صعود، وكانت ساعة واحدة بالضبط على مستوى الدعم، وظهرت نمط ابتلاع صعودي في 15 دقيقة - في هذه الحالة، يمكن أن تزيد نسبة الفوز بشكل كبير. على العكس، إذا كانت الفترات الطويلة تتحرك للأسفل، بينما تحاول الفترات القصيرة انتهاز ارتداد، فإن ذلك يكون بمثابة الذهاب ضد السوق.
بصراحة، فإن تعدد الفترات ليس تقنية معقدة، إنه فقط يجبرك على طرح المزيد من الأسئلة قبل فتح الصفقة:
كيف تسير الأمور؟ هل الموقع مناسب؟ هل الإشارة واضحة بما فيه الكفاية؟
عندما تكون لديك إجابات على هذه الأسئلة الثلاثة، ستجد أن تداولات الاندفاع قد قلت، وأن عقليتك أصبحت أكثر استقرارًا. السوق هو نفس السوق، لكنك لم تعد ذلك المتداول الذي يتحكم فيه الشمعة على مدى دقيقة واحدة.