هل تساءلت يومًا لماذا تخطئ الذكاء الاصطناعي أحيانًا بشكل مذهل؟ إليك الأمر: حتى أكثر النماذج تقدمًا يمكن أن تنتج محتوى يبدو مقنعًا ولكنه يفوت الهدف تمامًا. الدقة؟ ليست من نقاط قوتها.
هنا تصبح الأمور مثيرة للاهتمام. بعض المشاريع تتعامل مع هذا بشكل مباشر من خلال دمج آليات الإجماع الموزعة مع نماذج الذكاء الاصطناعي المتعددة، ثم إضافة الأدلة التشفيرية كلمسة إضافية. اعتبر ذلك كتحقيق جماعي للحقائق، ولكنه مزود بتقنية البلوكشين.
النهج في الأساس ينشئ نظامًا من الضوابط والتوازنات - لا نموذج واحد يتخذ القرارات، وكل شيء يتم التحقق منه من خلال التحقق التشفيري. هل يمكن أن تكون هذه هي الإجابة على مشكلة موثوقية الذكاء الاصطناعي؟ لا يزال الحكم معلقًا، لكن الأساس الفني يبدو واعدًا.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 13
أعجبني
13
5
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
IfIWereOnChain
· منذ 15 س
لا يمكن إنكار أن فكرة التحقق من الإجماع الموزع للذكاء الاصطناعي هذه مثيرة للاهتمام، ولكن يبدو أنها لا تزال مثالية للغاية... هل يمكن أن تحل فعلاً مشكلة الهلوسة عند التنفيذ؟ علامة استفهام.
شاهد النسخة الأصليةرد0
TokenDustCollector
· 11-25 14:55
صحيح أن موثوقية الذكاء الاصطناعي تعتمد على التحقق داخل السلسلة، فالنموذج الفردي هو مجرد صندوق أسود للقمار.
شاهد النسخة الأصليةرد0
HashBard
· 11-25 14:41
بصراحة، يبدو أن سرد "الحقائق المستندة إلى الحشد" يشبه أننا نعيد اختراع مشكلات الأوراكل مع خطوات إضافية... لكن زاوية الضوابط والتوازنات؟ هذا فعلاً يؤثر بشكل مختلف. التوافق كطبقة ثقة هو شعري بصراحة.
شاهد النسخة الأصليةرد0
CryptoComedian
· 11-25 14:37
ضحكت وضحكت ثم بكيت، هذه التقنية الذكية (AI) تشبه تداول العملات الرقمية، تبدو مخيفة لكن في الحقيقة كلها تخمين عشوائي.
شاهد النسخة الأصليةرد0
FOMOSapien
· 11-25 14:31
بصراحة، هذه الفكرة تبدو جيدة، لكن أشعر أنه يجب أن نرى فعليًا كيف ستطبق... ليس كافيًا أن يكون لدينا إطار نظري فقط.
هل تساءلت يومًا لماذا تخطئ الذكاء الاصطناعي أحيانًا بشكل مذهل؟ إليك الأمر: حتى أكثر النماذج تقدمًا يمكن أن تنتج محتوى يبدو مقنعًا ولكنه يفوت الهدف تمامًا. الدقة؟ ليست من نقاط قوتها.
هنا تصبح الأمور مثيرة للاهتمام. بعض المشاريع تتعامل مع هذا بشكل مباشر من خلال دمج آليات الإجماع الموزعة مع نماذج الذكاء الاصطناعي المتعددة، ثم إضافة الأدلة التشفيرية كلمسة إضافية. اعتبر ذلك كتحقيق جماعي للحقائق، ولكنه مزود بتقنية البلوكشين.
النهج في الأساس ينشئ نظامًا من الضوابط والتوازنات - لا نموذج واحد يتخذ القرارات، وكل شيء يتم التحقق منه من خلال التحقق التشفيري. هل يمكن أن تكون هذه هي الإجابة على مشكلة موثوقية الذكاء الاصطناعي؟ لا يزال الحكم معلقًا، لكن الأساس الفني يبدو واعدًا.